عبدالرحيم مودن ظل القاص “لحسن حمامة” مخلصا لقناعاته في الكتابة التي سار عليها منذ مجموعته البكر{عندما تتكلم الحيطان1984} مرورا بمجموعته الثانية(المغارة والضوء1998) وانتهاء بالمجموعة المشار إليها أعلاه(الطاحونة والنوارس، مطبعة فضالة/ المحمدية2004.). وتقوم هذه القناعة- وهي من مكونات المرحلة السبعينية من القرن الماضي- على دور الكتابة عموما، والقصة خصوصا، في التنوير، أولا، والتغيير ثانيا، من خلال ...إقرء المزيد...

الطاحونة و النوارس لحسن حمامة
الطاحونة والنوارس: الكتابة والقضية

لم يتذكر عبدالرحيم مؤذن (1948 -2014) كثيرون في يوم احتفاء الوسط الثقافي المغربي بـ “اليوم الوطني للقصّة” (28 نيسان/ أبريل)، فقد أصحبت الذاكرة المغربية في السنوات الأخيرة، ميالة إلى النسيان، خصوصاً عندما يكون النموذج مثقفا ظلّ يخشى على الدوام أن تصبح “الثقافة ممارسة هامشية قد لا يُلتفت إليها”. في سنة 2007، قرر المشاركون في ملتقى ...إقرء المزيد...

عاشوراء
يحكى أن قصة قصيرة ظلّت تسأل..

عبد الرحيم مؤدن نشر في الاتحاد الاشتراكي يوم 15 – 09 – 2011 إليك في ذكراك الرابعة عشرةتحية طيبةكلما حل شهر شتنبر تذكرت جملتك الأثيرة: «شهر يركب جوادين في اتجاهين متعارضين».. ثم تضيف، باسما، وبصرك ينداح نحو الأفق البعيد: جواد يطير بك نحو الأعلى، والثاني نحو الأسفل.. جواد نحو الحياة، والآخر نحو الموت…آه …» لو ...إقرء المزيد...

الكنيسة بريشة عبد الحمييد مؤدن
أخي حميد: الربيع الدائم

الندوة الثامنة في المنهجية للباحثين في مختبر السرديات بآداب بنمسيك- الدار البيضاء: خطاب المعرفة في البحث العلمي متابعة: رضوان متوكل عقد مختبر السرديات والأشكال الثقافية بتنسيق مع تكوين دكتوراه تحليل الخطاب السردي بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بنمسيك بالدار البيضاء، يوم الخميس 17 نونبر 2016، بقاعة الندوات عبد الواحد خيري بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بنمسيك بالدار ...إقرء المزيد...

الندوة الثامنة في المنهجية للباحثين…

وحين يكون الحزن وحده … ضحك كالبكاء بقلم : عبد الرحيم مؤذن في اللحظة التي ينتهي فيها القارئ من قراءة العنوان، يقفز أمامه المسكوت عنه، جوابا على السؤال المفترض بين ثناياه، و الذي يفترض أن يكون مشكلا من الصيغتين التاليتين: أـ وحين يكون الحزن وحده( سيد الزمان والمكان). و القارئ لايتردد في ملء البياض، بعد الإنتهاء ...إقرء المزيد...

عبد-السلام-الجباري
قراءة في “وحين يكون الحزن وحده “… ضحك كالبكاء

تتمحور هذه المجموعة القصصية حول الهجرة، سواء كانت هذه الأخيرة قهرية اضطرارية، أو إرادية اختيارية. والهجرة ، عبر هذه النصوص، تتحذ منحيينَ أساسيين: 1- هجرة من الداخل نحو الخارج لأسباب عديدة، تداخل فيها الذاتي بالموضوعي، والمادي بالرمزي… 2- هجرة من الداخل نحو الداخل، من داخل الذات نحو مجاهل الذات التي تصبح البداية والنهاية. في المستويين ...إقرء المزيد...

ذكريات من منفى سحيق
قراءة في “ذكريات من منفى سحيق”

عبد الرحيم مودن نشر في العلم يوم 27 – 01 – 2009 ألم يئن الأوان لوضع معجم للأجناس الأدبية تمسح المدونة الأدبية العربية، المكتوبة والشفهية، في الماضي والحاضر استشرافا للمستقبل. الدافع إلى طرح هذا الكلام يتجسّد في الآتي: 1 المعجم، كيفما كان نوعه، هو بمثابة دليل لمستعمله يمنح عن الخطأ من جهة، ويقوده من جهة ...إقرء المزيد...

معجم مصطلحات القصة المغربية
أوراق المعجم الأدبي

سيرة إبداعية مستشار الهيئة العربية لنقاد القصة القصيرة جدانائب رئيس جمعية الأنصار للثقافة بخنيفرةحاصل على شهادة تقديرية من طرف الجمعية  الدولية للمترجمين العرب سنة 2008من إدراة المهرجان الوطني للقصة بخنيفرة منذ سنة 2010حاصل على جائزة ناجي نعمان الأدبية من لبنان سنة 2010 عن مجموعته القصصية بحر فسيح للغرقحاصل على جائزة النقد الأدبي المرتبة الثانية من ...إقرء المزيد...

حميد ركاطة
حميد  ركاطة  قاص وناقد من المغرب

ها أنت تعود من جديد !!(لوى الأعمى عنقه يسارا، مرهفا السمع لإيقاع جسم صلب يكشط الأسفلت.. كشط.. ك.. ش…ط)– هل ورثته عن أبيك؟ !!أضاف الأعمى، وهو يترقى، بأصابع مرتعشة الحائط القصير الذي وازى الخصر تماما.ياله من صباح مبروك؟ ! كلام يطرد اللقمة من الفم !(ولم يتوقف المقعد عن التجديف بضربات سريعة بقبقابيه الخشبيين وهو يكرر ...إقرء المزيد...

الصورة التقطت في سوريا 1889 لرجل قزم ومشلول يحمله شاب أعمى
عبد الرحيم مودن – الأعمى والمقعد.. مسرحية من فصل واحد

إسم الشهرة : عبده حقي الإسم الرسمي : عبدالحق عينو من مواليد مدينة مكناس يوم 13 أغسطس 1956 . و الإسم العائلي (عينو) (AINOU ) لم يكن اللقب الحقيقي للعائلة وإنما كان من اختراعأحد الموظفين المغاربة من أذيال الإستعمار الفرنسي الذي وثقه في كناش الحالة المدنية في أوائل الثلاثينات من القرن الماضي بكل إستهتاروضرب للهوية التي تعود ...إقرء المزيد...

عبده حقي
عبده حقي

حوار مع الفقيد عبد الرحيم مودن كتب بواسطة: أجرى الحوار : عبدالله المتقي. عبد الرحيم المودنالكتابة خبز يومي ، وإلا ظل الجسد جائعا ، والروح تائهة ، والفكر قلقا ، والوجدان قفرا. على هامش لقاء قصصي ما ، اتفقت والفقيد عبدا لرحيم مودن، أن نجري حوار مطولا حول تجربته المتعددة في الكتابة ، واتفقنا أن ...إقرء المزيد...

غلاف كتابات العدد 25 بريشة محمد سعيد سوسان
حوار مع عبد الرحيم مودن

محمد نجـيم يختلف النص الرحلي الذي كتبه الصحافي والكاتب محمد باهي عن بقية النصوص الرحلية التي كُتبت بأقلام عدد من الكتاب العرب ممن افتُتنوا بأضواء مدينة الأنوار ومعالمها الثقافية والتاريخية التي تزخر بها باريس الساحرة. وما يُميّز النص الرحلي الذي خلفه الراحل محمد باهي، هو طعمه المُتفرد ووفرة تجاربه وتعدد أنماطه، فهي رحلة غنية بالوصف ...إقرء المزيد...

محمد باهي
محمد باهي يرحل في فضاء باريس بمعالمها الثقافية والتاريخية

سعيد الراقي الاثنين ١٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧ باحثون مغاربة يناقشون: شهدت قاعة محمد حجي للمحاضرات التابعة لكلية الآداب بالرباط، وعلى امتداد يوم كامل(الخميس 6 دجنبر 2007) ندوة علمية تحت عنوان آفاق البحث الرحلي بالمغرب نظمتها الجمعية المغربية للبحث في الرحلة. وجمعت نخبة من الباحثين المغاربة من عدة جامعات مغربية(تطوان، الرباط، الدار البيضاء، القنيطرة، وجدة، ...إقرء المزيد...

رئيس الجمعية المغربية للبحث في الرحلة
آفاق البحث الرحلي بالمغرب

أعتقد أن العالم اليوم- خاصة العالم العربي- هو في أمس الحاجة إلى الأدب أكثر من أي وقت مضى بالرغم من الملابسات المرعبة و المحبطة للممارسة الأدبية ، والتي قد توحي بعبثية الأدب وعدم فعاليته، أو جدواه، ومن أهم هذه الملابسات ما أفرزته العولمة – وهي التحدي الأكبر للأدب- من مد جارف أتي على الأخضر واليابس، ...إقرء المزيد...

الأدب اليوم
الأدب اليوم

بصدد كتاب محمد اشويكة.. : المفارقة القصصية المنسجمة 2/2 عبد الرحيم مؤدننشر في الاتحاد الاشتراكي يوم 04 – 02 – 2010وإذا انتقلنا إلى [الكلاسيكية]، كتابة ومصطلحا، فإننا ننتسب، بالضرورة، إلى الحداثة. فالمصطلح غلب عليه القدح، أو السلب، من قِبَل ذهنيات متخلفة تتعامل مع القصة كما تتعامل مع أنواع الصابون!الكلاسيكية لا تعني القِدم [في المعجم «الكلاسيكي» ...إقرء المزيد...

المفارقة اقصصية لمحمد اشويكة
المفارقة القصصية المنسجمة 2/2