» “قد لا يأتمر الإبداع الأدبي بأوامرالسن والجيل وألفاظ العقود إلى غير ذلك من المفاهيم التي تخفي وراءها نزعة”(برونتيرية”(1) تتعارض وطبيعة النص الأدبي. فالأدب يننطلق من النص المتجدد بفضل القراءة المتجددة التى لا تنظر إلى الزمن إلا في جانبه التوثيقي، في حين يظل الئص متوهجا بمكوناته الدالة،وقيمه المميزة (2).”
»
عبد الرحيم مودن
عنوان موقعنا هو: https://abderrahim-mouadden.com/.
: عندما تترك تعليقًا على موقعنا ، يتم جمع البيانات المدخلة في نموذج التعليق ، وكذلك عنوان IP الخاص بك ووكيل المستخدم لمتصفحك لمساعدتنا في اكتشاف التعليقات غير المرغوب فيها.
يمكن إرسال سلسلة مجهولة المصدر تم إنشاؤها من عنوان بريدك الإلكتروني (وتسمى أيضًا التجزئة) إلى خدمة Gravatar للتحقق مما إذا كنت تستخدمها. تتوفر إشعارات خصوصية خدمة Gravatar هنا: https://automattic.com/privacy/. بعد التحقق من صحة تعليقك ، ستكون صورة ملفك الشخصي مرئية للعامة بجوار تعليقك.
: إذا قمت بتحميل الصور إلى الموقع ، فننصحك بتجنب تحميل الصور التي تحتوي على بيانات إحداثيات EXIF GPS. يمكن للأشخاص الذين يزورون موقعك تنزيل واستخراج بيانات الموقع من هذه الصور.
: إذا تركت تعليقًا على موقعنا ، فسيُعرض عليك حفظ اسمك وعنوان بريدك الإلكتروني وموقعك في ملفات تعريف الارتباط. هذا فقط لراحتك حتى لا تضطر إلى إدخال هذه المعلومات إذا تركت تعليقًا آخر لاحقًا. تنتهي ملفات تعريف الارتباط هذه بعد عام واحد.
إذا انتقلت إلى صفحة تسجيل الدخول ، فسيتم إنشاء ملف تعريف ارتباط مؤقت لتحديد ما إذا كان متصفحك يقبل ملفات تعريف الارتباط. لا يحتوي على بيانات شخصية وسيتم حذفه تلقائيًا عند إغلاق المستعرض الخاص بك.
عند تسجيل الدخول ، سنقوم بتعيين عدد من ملفات تعريف الارتباط لحفظ تفاصيل تسجيل الدخول وتفضيلات الشاشة. يبلغ عمر ملف تعريف ارتباط الاتصال يومين ، بينما يبلغ عمر ملف تعريف ارتباط خيارات الشاشة عامًا واحدًا. إذا قمت بتحديد "تذكرني" ، فسيتم تخزين ملف تعريف ارتباط تسجيل الدخول الخاص بك لمدة أسبوعين. إذا قمت بتسجيل الخروج من حسابك ، فسيتم مسح ملف تعريف ارتباط تسجيل الدخول.
عن طريق تحرير أو نشر منشور ، سيتم حفظ ملف تعريف ارتباط إضافي في متصفحك. لا يتضمن ملف تعريف الارتباط هذا أي بيانات شخصية. يعرض فقط معرف المنشور الذي قمت بتحريره للتو. تنتهي بعد يوم واحد.
نص مقترح: قد تتضمن المقالات الموجودة على هذا الموقع محتوى مضمنًا (مثل مقاطع الفيديو والصور والمقالات ...). يتصرف المحتوى المضمن من مواقع أخرى بالطريقة نفسها التي يتصرف بها الزائر إلى ذلك الموقع الآخر.
يمكن لمواقع الويب هذه جمع بيانات عنك ، واستخدام ملفات تعريف الارتباط ، وتضمين أدوات تتبع تابعة لجهات خارجية ، وتتبع تفاعلاتك مع هذا المحتوى المضمن إذا كان لديك حساب متصل بموقعهم على الويب.
: إذا طلبت إعادة تعيين كلمة المرور ، فسيتم تضمين عنوان IP الخاص بك في إعادة تعيين البريد الإلكتروني.
: إذا تركت تعليقًا ، فسيتم الاحتفاظ بالتعليق والبيانات الوصفية الخاصة به إلى أجل غير مسمى. يتعرف هذا تلقائيًا على التعليقات اللاحقة ويوافق عليها بدلاً من تركها في قائمة انتظار الإشراف.
بالنسبة للحسابات التي تسجل على موقعنا (إن أمكن) ، نقوم أيضًا بتخزين البيانات الشخصية المدرجة في ملف التعريف الخاص بهم. يمكن لجميع الحسابات الاطلاع على معلوماتهم الشخصية أو تعديلها أو حذفها في أي وقت (باستثناء معرفهم). يمكن لمديري الموقع أيضًا عرض هذه المعلومات وتحريرها.
: إذا كان لديك حساب أو تركت تعليقات على الموقع ، فيمكنك طلب الحصول على ملف يحتوي على جميع البيانات الشخصية التي لدينا عنك ، بما في ذلك تلك التي قدمتها لنا. يمكنك أيضًا طلب حذف البيانات الشخصية المتعلقة بك. هذا لا يأخذ في الاعتبار البيانات المخزنة لأسباب إدارية أو قانونية أو أمنية.
: يمكن التحقق من تعليقات الزوار من خلال خدمة الكشف التلقائي عن البريد العشوائي.
عنوان موقعنا هو: https://abderrahim-mouadden.com/.
: عندما تترك تعليقًا على موقعنا ، يتم جمع البيانات المدخلة في نموذج التعليق ، وكذلك عنوان IP الخاص بك ووكيل المستخدم لمتصفحك لمساعدتنا في اكتشاف التعليقات غير المرغوب فيها.
يمكن إرسال سلسلة مجهولة المصدر تم إنشاؤها من عنوان بريدك الإلكتروني (وتسمى أيضًا التجزئة) إلى خدمة Gravatar للتحقق مما إذا كنت تستخدمها. تتوفر إشعارات خصوصية خدمة Gravatar هنا: https://automattic.com/privacy/. بعد التحقق من صحة تعليقك ، ستكون صورة ملفك الشخصي مرئية للعامة بجوار تعليقك.
: إذا قمت بتحميل الصور إلى الموقع ، فننصحك بتجنب تحميل الصور التي تحتوي على بيانات إحداثيات EXIF GPS. يمكن للأشخاص الذين يزورون موقعك تنزيل واستخراج بيانات الموقع من هذه الصور.
: إذا تركت تعليقًا على موقعنا ، فسيُعرض عليك حفظ اسمك وعنوان بريدك الإلكتروني وموقعك في ملفات تعريف الارتباط. هذا فقط لراحتك حتى لا تضطر إلى إدخال هذه المعلومات إذا تركت تعليقًا آخر لاحقًا. تنتهي ملفات تعريف الارتباط هذه بعد عام واحد.
إذا انتقلت إلى صفحة تسجيل الدخول ، فسيتم إنشاء ملف تعريف ارتباط مؤقت لتحديد ما إذا كان متصفحك يقبل ملفات تعريف الارتباط. لا يحتوي على بيانات شخصية وسيتم حذفه تلقائيًا عند إغلاق المستعرض الخاص بك.
عند تسجيل الدخول ، سنقوم بتعيين عدد من ملفات تعريف الارتباط لحفظ تفاصيل تسجيل الدخول وتفضيلات الشاشة. يبلغ عمر ملف تعريف ارتباط الاتصال يومين ، بينما يبلغ عمر ملف تعريف ارتباط خيارات الشاشة عامًا واحدًا. إذا قمت بتحديد "تذكرني" ، فسيتم تخزين ملف تعريف ارتباط تسجيل الدخول الخاص بك لمدة أسبوعين. إذا قمت بتسجيل الخروج من حسابك ، فسيتم مسح ملف تعريف ارتباط تسجيل الدخول.
عن طريق تحرير أو نشر منشور ، سيتم حفظ ملف تعريف ارتباط إضافي في متصفحك. لا يتضمن ملف تعريف الارتباط هذا أي بيانات شخصية. يعرض فقط معرف المنشور الذي قمت بتحريره للتو. تنتهي بعد يوم واحد.
نص مقترح: قد تتضمن المقالات الموجودة على هذا الموقع محتوى مضمنًا (مثل مقاطع الفيديو والصور والمقالات ...). يتصرف المحتوى المضمن من مواقع أخرى بالطريقة نفسها التي يتصرف بها الزائر إلى ذلك الموقع الآخر.
يمكن لمواقع الويب هذه جمع بيانات عنك ، واستخدام ملفات تعريف الارتباط ، وتضمين أدوات تتبع تابعة لجهات خارجية ، وتتبع تفاعلاتك مع هذا المحتوى المضمن إذا كان لديك حساب متصل بموقعهم على الويب.
: إذا طلبت إعادة تعيين كلمة المرور ، فسيتم تضمين عنوان IP الخاص بك في إعادة تعيين البريد الإلكتروني.
: إذا تركت تعليقًا ، فسيتم الاحتفاظ بالتعليق والبيانات الوصفية الخاصة به إلى أجل غير مسمى. يتعرف هذا تلقائيًا على التعليقات اللاحقة ويوافق عليها بدلاً من تركها في قائمة انتظار الإشراف.
بالنسبة للحسابات التي تسجل على موقعنا (إن أمكن) ، نقوم أيضًا بتخزين البيانات الشخصية المدرجة في ملف التعريف الخاص بهم. يمكن لجميع الحسابات الاطلاع على معلوماتهم الشخصية أو تعديلها أو حذفها في أي وقت (باستثناء معرفهم). يمكن لمديري الموقع أيضًا عرض هذه المعلومات وتحريرها.
: إذا كان لديك حساب أو تركت تعليقات على الموقع ، فيمكنك طلب الحصول على ملف يحتوي على جميع البيانات الشخصية التي لدينا عنك ، بما في ذلك تلك التي قدمتها لنا. يمكنك أيضًا طلب حذف البيانات الشخصية المتعلقة بك. هذا لا يأخذ في الاعتبار البيانات المخزنة لأسباب إدارية أو قانونية أو أمنية.
: يمكن التحقق من تعليقات الزوار من خلال خدمة الكشف التلقائي عن البريد العشوائي.
"مسار طويل من البحث والكتابة والانتصار لقضايا المجتمع ورصد للحراك العربي"
ولدت سنة 1948 بمدينة القنيطرة. حصلت على دبلوم الدراسات العليا في الأدب العربي سنة 1987، وعلى دكتوراه الدولة في الأدب (سنة 1996) برسالة تحت عنوان: «السرد في الرحلة المغربة خلال القرن 19»
اشتغلت أستاذا جامعيا بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالقنيطرة. عضو النقابة الوطنية للتعليم العالي.- عضو مجموعة البحث في تاريخ البوادي المغربية، بكلية آداب القنيطرة. رئيس مجموعة البحث في المعجم الأدبي والفني، بكلية آداب القنيطرة.التحقت باتحاد كتاب المغرب سنة 1976. نشرت أول نص قصصي (ريالات خمسة) سنة 1966 بصفحة أصوات بجريدة «العلم»…
ولدت سنة 1948 بمدينة القنيطرة. حصلت على دبلوم الدراسات العليا في الأدب العربي سنة 1987، وعلى دكتوراه الدولة في الأدب (سنة 1996) برسالة تحت عنوان: «السرد في الرحلة المغربة خلال القرن 19»
اشتغلت أستاذا جامعيا بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالقنيطرة. عضو النقابة الوطنية للتعليم العالي.- عضو مجموعة البحث في تاريخ البوادي المغربية، بكلية آداب القنيطرة. رئيس مجموعة البحث في المعجم الأدبي والفني، بكلية آداب القنيطرة.التحقت باتحاد كتاب المغرب سنة 1976. نشرت أول نص قصصي (ريالات خمسة) سنة 1966 بصفحة أصوات بجريدة «العلم»…
السبت 17 أكتوبر 2009 – 09:49 بحزن عميق وشجن وعتاب كبيرين، بدأ الكاتب والمؤرخ والأديب والدبلوماسي، عبد الهادي التازي، حديثه عن كتابه “رحلتي الأولى إلى فرنسا 1952″، الصادرة، أخيرا، ترجمته إلى اللغة الفرنسية عن “دار سيروكو” بالدار البيضاء وقال إنه مازال يستطيع الكلام وتقديم المحاضرات، ولكن منظمي اللقاءات لا يتصلون به، اعتقادا منهم أن تقدمه إقرء المزيد...
أعتقد أن العالم اليوم- خاصة العالم العربي- هو في أمس الحاجة إلى الأدب أكثر من أي وقت مضى بالرغم من الملابسات المرعبة و المحبطة للممارسة الأدبية ، والتي قد توحي بعبثية الأدب وعدم فعاليته، أو جدواه، ومن أهم هذه الملابسات ما أفرزته العولمة – وهي التحدي الأكبر للأدب- من مد جارف أتي على الأخضر واليابس، إقرء المزيد...
د. عبد الرحيم مؤذن 1-الأصابع التي أمسكت الماء قد لا يصدق على أهل هذه البلاد، ما يصدق على الناس في عجزهم عن الإمساك بالماء. فالهولنديون كانوا استثناء، وتمكنوا من القبض على الماء العصي على الإمساك. وأصبح المثل الشائع(. . كالقابض على الماء) في حاجة إلى إعادة نظر بعد أن أحكم الهولنديون قبضتهم على خيوطه السائلة، إقرء المزيد...
حجم الخط د عبد الرحيم مؤدن كلمة لابد منها : جاء “مبارك الدريبي من عالم الشفاهة قبل أن يجيء من عالم الكتابة. وبذلك فتجربة -كما سيتضح من خلال التحليل- “مبارك الدريبي” هي تجربة الحاكي الذي يكتب قبل أن يكون الكاتب الذي يحكي والفرق بينهما شاسع ما دام الحكي الشفهي هو نسغ الكتابة من خلال سارد إقرء المزيد...
ولدت صامتا ، استمع أبي إلى شروح الفقيه المعقدة عن مواليد هذا الزمن المشؤوم. مولود لا يعلن عن نفسه بصرخة أو بسمة أو ضحكة ، هو من الضالين . ذلك أمر لا ريب فيه ، وحينما انتهى الفقيه من قراءة أوراده ، امتلأ المكان بروائح دخان وهمهمات غريبة ، ثم اندفع بوقفة هوجاء أوصلته الى فناء إقرء المزيد...
عبد الرحيم مؤدن المحددات الأنماط ، الدلالات في تاريخ القصة العربية – ومنها القصة المغربية – كان السرد البوليسي عنصرا من عناصر التأسيس في هذه التجربة. وفي سير وحوارات الكتاب، فضلا عن دراسات النقاد والباحثين، نلمس هذا التأثير للنص البوليسي كتابة وقراءة وأبعادا فكرية واجتماعية وأخلاقية.(1) وبالرغم من أهمية هذا الدور للنص البوليسي في التجربة إقرء المزيد...
بوشعيب الساوري 12 – يناير – 2007 شعرية الاحتجاج في المجموعة القصصية “حذاء بثلاث أرجل” لعبد الرحيم مؤدن ظل عبد الرحيم مؤدن وفيا للقصة القصيرة منذ السبعينيات من القرن الماضي، ولم يكن من الذين اتخذوها مرحلة تدريبية للمرور إلي الرواية، ولا من الذين زاوجواشعرية الاحتجاج في المجموعة القصصية “حذاء بثلاث أرجل” لعبد الرحيم مؤدن بين إقرء المزيد...
صدرت مؤخرا للمبدع المصطفى كليتي مجموعة قصصية تحتوي بين دفتيها على خمس وعشرين قصة تحت عنوان: “سيلفي” وهو عنوان إحدى قصص المجموعة، سيلفي ( نصوص قصصية ) المصطفى كليتي .ـ مطبعة: سليكي أخوين ـ طنجة 2024 . ـ لوحة الغلاف: هناء ميكو. ولقد ارتأى الكاتب المصطفى كليتي مشكورا إهداء مؤلفه إلى المرحوم عبد الرحيم مؤدن إقرء المزيد...
أحمد بلخيري هو كاتب وناقد وباحث مسرحي مغربي. سيرة ذاتية ولد أحمد بلخيري بالجرف إقليم الرشيدية في الأول من يناير 1960م، وتخرج من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة سيدي محمد بن عبد الله في ظهر المهراز بفاس عام 1983م، وحصل على دبلوم كلية علوم التربية بالرباط سنة 1984م، ودبلوم الدراسات العليا سنة 1996م. المؤلفات كتب إقرء المزيد...
من كتاب “الكتابة والرؤية” لأحمد زنيبر (*) لعل الحديث عن موضوع الرحلة، في الأدب المغربي والعربي، وما اتصل بها من قضايا أدبية ونقدية، يطرح العديد من الأسئلة الموضوعية من قبيل: ما الرحلة؟ وما جدوى الكتابة فيها أو عنها؟ كيف ينظر الرحالة إلى صورة الأنا موازاة مع صورة الآخر؟ كيف تحضر العين الرائية لتصف سحر المكان إقرء المزيد...
7 فبراير 2014 صورة ثانية للفقيد عبد الرحيم مؤذن رحمه الله، ضمن وفد الكتاب المغاربة المساهمين في فعاليات الأسبوع الثقافي المغربي، المنظم من لدن اتحاد كتاب المغرب، في العراق، سنة 1986. ويظهر في الصورة من اليسار: إدريس الصغير، المرحوم عبد الرحيم مؤذن،مصطفى يعلى، سعيد يقطين، بنعيسى بوحمالة، محمد صوف. وقد التقطت الصورة أثناء استقبال وزير إقرء المزيد...
قصة: عبد الرحيم مؤدن الطفل الأول: هذا أمر غريبٌ… الشمس والمطر في يوم واحد. الطفل الثاني: هذا هو عُرْسُ الذئْبِ. الطفل الأول: وَهَلْ يوجد ذئبٌ بهذا المكان؟ الطفل الثاني: قد يوجد بمكان ما.. لا يهم.. المطر سيتوقف بعد قليل. الطفل الأول: وينتهي العرس. الطفل الثاني: نعم.. عرس الذئب يَمُر في لمح البصر. الطفل الأول: مثل إقرء المزيد...
الكاتب محمد الشايب قاص وفاعل جمعوي من مواليد مشرع بلقصيري، عضو اتحاد كتاب المغرب عضو جمعية النجم الأحمر للتربية والثقافة والرياضة والتنمية الاجتماعية، عضو هيئة تحرير مجلة “الصقيلة في النقد والإبداع”، عضو لجنة القراءة بـ”الراصد الوطني للنشر والقراءة”، عضو مؤسس لنادي القصة القصيرة بالمغرب. نشر نصوصه القصصية في العديد من المجلات والجرائد الوطنية والعربية، كما إقرء المزيد...
عبدالرحيم مؤدن وخلق الله العالم في ستة أيام..( وقال الجالس على العرش”ها أنا أجعل كل شئ جديدا” الإنجيل/العهد الجديدِ(ٍرؤيا يوحنا 96 ص706) هنا القاهرة نظر الي أبو حيان نظرة القادم “جبل قاف”.. وغاص في السحاب كما غاصت طائرتنا في سحاب بدا كالعهن المنفوش. قال (وأبعد البعداء من كان بعيدا في محل قربه، وأغرب الغرباء من إقرء المزيد...
14 نوفمبر, 2011 – 12:52 مد اللسان الصغير في وجه العالم الكبيرالقارئ للسرد العربي المعاصر، لن يمر مرور الكرام على علامات تزداد نصاعة، بمرور الأيام والحقب، بحكم الحاجة الدائمة إلى ما كتبته برؤية -ورؤيا أيضا- عميقة جعلت من هذه الكتابات أشبه بالحكم أو الوصايا المتجددة. ولا تعود شهرة الكاتب إلى تجذره، أسرة ومواقف ومسؤوليات، في المسار إقرء المزيد...
“حاولت في دراسة سابقة(3) أن أقارب هذا السؤال. ويبدو أن نص الرحلة أصبح قادرا على مواجهة “التهميش” النقدي، سواء عن صواب، أو خطأ، بفضل اشتغال العديد من الباحثين بهذا الميدان. ولم يعد مقنعا الآن الحديث عن الرحلة كخطاب جامع مانع لكل المعارف والعلوم والأنساق. ولعل هاجس الأدبية الذي استبد بالبحث والباحثين، في هذه المرحلة، يؤكد على الاتجاه نحو إنصاف هذا الجنس(4). وسأحاول الآن الاقتراب من هذه الأدبية من خلال تحديد بعض مرتكزاتها الأساسية، مع الإبقاء على النوافذ المفتوحة لكل الإضافات المستقبلية الناتجة عن تعدد القراءات والمقاربات.”
“بقدر ما كانت الرحلة ميداناً فسيحاً للمغامرة الأنطولوجية، كانت أيضاً ميداناً خصباً لمغامرة الكتابة التي ترسخ شكلها عبر تراكمات النص، من دون أن يمنع ذلك من تنوع وسائل الإبلاغ داخل تقاليد الكتابة المشتركة، في الرحلة على اختلاف طريقها، سواء أكان سفارياً أن حجازياً، سياحياً أم مزارياً، علمياً أم فهرسياً، حركة أم دليلاً. هذه الدراسة لا […]”
ـالعنوان ” مدينة النصوص”
ـ النوع: نصوص مسرحية تحتوي على خمس مسرحيات:«مقاولة الحجر»،«مدينة النصوص» “ألأعمى والمقعد”، “ابن بطوطة و تابعه ابن جزي”و “حديث العميان في هذا الزمان”
ـ المؤلف : عبد الرحيم مودن
ـالناشر: دار التوحيدي
ـ 2019
ـ 2012
الغلاف: عبد الحق ميفراني
الأستاذ عبد الرحيم مودن الكاتب والمبدع بهدوء والمريض في صمت الصديق عبد الرحيم مودن هو الآن طريح الفراش في صمت وعزلة، يتألم وحده، مازال الاهتمام به محتشما. عرفناه مربيا للأجيال خلال ممارسته للتعليم، وعرفناه بدراساته وإبداعاته. أستاذ أكاديمي لم يتبجح بأستاذيته أبدا. أغنى الأستاذ عبد الرحيم مودن، في هدوء وصمت، المكتبة العربية بتنوع كتاباته، فهو ...إقرء المزيد...
مسار طويل من البحث والكتابة ظل الكاتب عبدالرحيم مؤذن، والى آخر رمق، متشبث بمواقفه التي ظل يدافع عنها طيلة مساره العلمي. وهي المواقف التي جعلته في الكثير من الأحيان يدخل في سجالات نقدية واسعة وظل الى آخر يوم في حياته ينتصر للكتابة وأفقها. مسار طويل من البحث والكتابة والانتصار لقضايا المجتمع ورصد للحراك العربي عبدالحق ...إقرء المزيد...
“المهم ليس هذا ولكنه “المدخل” الذي حرره القاضي الفاضل كما كنت أنعته ككل صديق يحمل اسم عبد الرحيم ! هذا “المدخل” النقدي الرائع كان يعبر لي عن تمكن الرجل وعمقه في باب النقد. لقد تلقيت التهنئة من عدد من الزملاء داخل المغرب وخارجه، ولكن كل تلك المطايبات لم تلق مني ما لقيه ذلك “المدخل” الذي ...إقرء المزيد...
إن أ.د.عبد الرحيم مؤذن، شخصية إنسانية وثقافية وإبداعية مميزة. خبر تجارب الحياة بعمق، فصقلت شخصيته بالحزم والالتزام والتعاطي الصارم مع إحداثياتها. وعرف بنهمه للقراءة والاطلاع والمتابعة، مما أغنى رصيده المعرفي بشكل موسوعي. وخاض عالم الكتابة القصصية مبكرا، فاغتنت تجربته الإبداعية بالتعهد والتجريب والتنظير. بل وامتد نشاطه الإبداعي إلى آجناس وأنواع أدبية غير القصة القصيرة، من ...إقرء المزيد...
أستعير هذا العنوان من عنوان الكتاب الأخير لا الآخر الذي أصدره الكاتب العريق عبد الرحيم مودن (الرحلة البهية إلى باريس السرية)، وهو الكتاب الذي جمع فيه وقدم مشكوراً النصوص الجميلة التي كتبها الفقيد محمد باهي عن دهاليز وأسرار باريس وهوامشها المسكوت عنها، باعثاً لها من رقاد وطالعاً بها جمراً من رماد. فللكاتب عبد الرحيم مودن ...إقرء المزيد...
ليس السخاء بأن تعطي ما أنا في حاجة إليه أكثر منك ، بل السخاء بأن تعطي ما تحتاج إليه أكثر مني . *جبران خليل جبران في غفلة منا الأصفياء يرحلون ، رحلة الزمن ماضية في السفر الأزلي ، انتبهت لذكرى رحيلك صديقي العزيز : عبد الرحيم مؤذن بهذه السرعة تسربت سبع سنوات، ولما زال صوتك ...إقرء المزيد...
أخي العزيز عبد الرحيم مودن.مررت هذا الصباح من ساحة الخبازات,لم يعد هناك من أثر لبائعي الخبر ,غير أن التسمية أخلد.من هنا كنا نتأبط محافظنا الجلدية المهترئة ,نجد الخطى نحو مدرسة التقدم ,نصغي لدروس أفلحت في تلقيحنا بالحس الوطني فالقومي فالإنساني. لابد أن نعبر قنطرة محطة القطار الصغرى لنتوقف عند مكتبة الجوهري .الواجهة الزجاجية تعرض كتبا ...إقرء المزيد...
رحل عن هذه الحياة الباحث والمبدع الدكتور عبد الرحيم المؤذن يوم 27 يوليوز 2014 بهولندا، حيث كان يخضع للعلاج. السِّجِلُّ الثقافي له حافل ومتنوع. فقد جمع بين البحث الأكاديمي والإبداع، بما في ذلك الكتابة للأطفال والكتابة المسرحية. ويبدو أن هذا السجل كان سيزداد، كما ونوعا، لو لم يضع الموت حدا لحياته. وعبد الرحيم المؤذن رائد، على ...إقرء المزيد...
“ورقةٌ أخرى من شجرة الأدب المغربي الباسقة تسْقط.. ورقةٌ ليست كأكثر الوَرَقات.. ورقةٌ كانت تُرى للناظِر من بعيدٍ لإشعاعها السّاطع، ولحُضورها النّوعيّ المميَّز.. طبعاً، فالمقصود بها فقيدُ مشهدنا الثقافي د. عبد الرحيم مؤذن، الذي فارَق دُنْيانا يومَ 27 يوليوز 2014 بهولندا، التي قَصَدَها طلباً للعلاج من المرَض، عن سنّ تناهز الـ 66 عاماً، تاركاً إرْثاً ...إقرء المزيد...
كأوراق الخريف، هاهم أفْذاذُنا يسقطون تباعا، الواحد تلوَ الآخر، وما هم في فصل الخريف!..لقد هَدَّهُم المرض اللعين، وأذوى زُهورَ أعْمارِهم، بعد أن أنعشوا الوطنَ بثمرات عقولهم وقلوبهم.. يُخْطئ من يدَّعي أنّ هؤلاء عاشوا في الظل، ورحلوا في غفلة منا، بالرغم من هَجْمة التهريج التي حَجَبتْ عنا كلَّ جَميلٍ، وأغرقتنا في بحر البشاعة والقبح!..لقد كانوا يعيشون ...إقرء المزيد...
قليلا ما تجود الأيام ببعض هِباتِها السّخية، ونادرا ما تجدُ عمرا لتحياها ذاكرةً طيبة. فما عساني أستحضرُ من أسفار الماضي، وقد ارتدّ الصدى جموحا وجنوحا للّزمن الجميل. ولعل لحظة واحدة قد تكفي، لأستعيد شريط الذكريات، يدورُ أمامَ عينيّ، سريعا أو بطيئا، أجدُني مشدودا إلى عبق الذكرى، وقد تمازجت فيها البهْجةُ بالحَسْرة. أذكرُ يوم كنت طالبا ...إقرء المزيد...
لحظة اعتراف ووفاء بالأديب الراحل عبد الرحيم مؤدن أعيد نشر هذا النص /الشهادة بمناسبة ذكرى رحيل الكاتب المغربي الكبير عبدالرحيم مؤدن. إلى روح الفقيد عبد الرحيم موذن محمد الشايب هل علي أن أمحو رقم هاتفك ؟! و أودع مواعيدك ، و أقلب الصفحات و أغلق الدفاتر؟! لا ، لم تصلني تهنئة العيد اليوم منك ، فتخجلني ...إقرء المزيد...
من هذا الباب يدخل عبد الرحيم مودن إلى قلبي.. ! كأني اليوم لم أقفز عن الأمس بدقيقة واحدة، لأراني أقف صُحبة أديبنا المغربي الكبير عبد الرحيم مؤذن رحمه الله، على قارعة النص أو رصيفه المبثوث في غالب الإبداع بالكلمات، مع بعض البياض الذي ليس بالضرورة حَُفرًا كالتي في شوارعنا ولا تكتنف إلا بلاغة السقوط؛ أقف ...إقرء المزيد...
برحاب كلية الآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة ابن زهر بأكادير، واحتفاءً بكتب تمارس عبورها الخاص، ينظم ماستر التحرير الصحفي والتنوع الإعلامي والإجازة المهنية في التحرير الصحفي، بتنسيق مع نادي المبدعين الشباب ومنتدى فريق البحث الطلابي في اللسانيات، أمسية: مثقفون مغاربة في مَجَازات العبور، وذلك يوم 28 أبريل 2005 ابتداءً من الساعة الرابعة بمدرج المختار السوسي. وهي أمسية مهداة إلى روح المبدع والناقد د. عبد الرحيم مودن، الذي خَبَرَ السَّفر والترحال ممارسة وتنظيرا ونقدا، بدءا بالرحلات السفارية والسياحية والحَجّية، وانتهاءً بالدليل السياحي، مرورا بما يعرف في تاريخ المغرب بـ”الحرْكة”، وما يعرف في التاريخ الشعبي بـ”التغريبة”.
وبهذه المناسبة سيتم تقديم ثلاثة إصدارات حديثة لها وَلَعٌ خاص بالعبور ومَجازاته، هي:
ـ الرحالة العرب ودهشة اكتشاف الغرب، لعبد النبي ذاكر.
ـ يسألونك عن الذاكرة، لعبد السلام الفازازي.
ـ سندباد الصحراء، لعبد العزيز الراشدي.
حفل توقيع المجموعة القصصية “حذاء بثلاث أرجل” للقاص المغربي عبد الرحيم مؤذن
على الرغم من سقم البدن وأثر السنين، وعلى الرغم من العياء البادي على قسمات وجهه، فقد أبى القاص عبدالرحيم مؤدن إلا أن يتحدى علله في شموخ الفرسان في سفر قاده من القنيطرة إلى مدينة أصيلة في استجابة كريمة منه لدعوة جمعية الإشعاع الأدبي والثقافي بأصيلة بتنسيق مع جمعية أجيال المبادرة بأصيلة وبدعم من المطعم الثقافي الأأندلسي قصد توقيع مجموعته القصصية، حذاء بثلاث أرجل، الصادرة عن دار سعد الوارزازي.
كان كل شيء جاهزا لاستقبال هذه القامة السامقة في سماء الثقافة المغربية المعاصرة يوم السبت 7 جنبر 2013 ابتداء من الساعة الرابعة مساء بمركز الحسن الثاني للملتقيات الدولية حيث أعطى منشط اللقاء القاص صخر المهيف إشارة الانطلاقة بكلمة ترحيبية للإطارات المنظمة ألقاها عضو مكتب جمعية الإشعاع الأدبي والثقافي القاص عبد السلام الجباري وهي الكلمة التي نوه فيها بعطاء الرجل ومسيرته الإبداعية والأكاديمية باعتبار سبقه في مجال أدب الرحلة ممارسة وبحثا أكاديميا مشيرا غلى خصال هذا الكاتب الكبير ، على حد قوله، الذي بصم المشهد القصصي المغربي بميسمه الخاص منذ منتصف ستينيات القرن الماضي إلى الآن.
وافتتح الأستاذ محمد باغوري الندوة بورقة أكد فيها على أن الكاتب والمبدع “عبدالرحيم مؤذن قد حرث في أرض الثقافة بأدوات عديدة ،وجرب بذر هذه الأرض ببذور متنوعة يانعة .فأعطت غلاتها الزاهية والمتعددة …إنه صاحب عقل متعدد ووجدان لا يقبل بالقسمة الوحيدة والمنعزلة …إن مدونة أحواله الشخصية تأبى أن تظل أرجلها منتعلة أبد الوقت حذاء وحيدا وبنفس اللون ….أمابخصوص مجموعته “حذاء بثلاث أرجل”، فقد أكد المتدخل على أنها مجموعة لا تنتمي إلى تلك المجاميع التي تهب قراءها المفاتيح مباشرة ،وكيفما اتفق وصادف، هي مجموعة ممتعة تفضل المكوث والانزواء في عوالمها الخاصة، وهي سمة محمودة ،من خلالها يطلعنا ،بل يعلمنا القاص والناقد عبد الرحيم موذن أن الكتابة والإبداع القصصين ينبغي أن يحترما حدوديهما ليقدما الأصيل والجيد في فن القول ،لا أن يظل جنس القصة القصيرة يراوح مكانه في زحمة من الاستسهال والابتذال.
أما الأستاذ محمد كويندي، فقد قدم ورقة عنونها ب : مسار مبدع حافل بالعطاء والإنجازات العلمية والإبداعية، وفيها أشار إلى أنه عندما يستعرض المرء والمهتم والمتتبع للمشهد الثقافي المغربي في المغرب،عمرا من الإنجازات اللافتة للأستاذ عبد الرحيم موذن – أطال الله في عمره، ومتعه بالصحة الجيدة – سيتوصل إلى أنه عمر عميق بما حمله من تجربة حياتية علمية وأكاديمية وأدبية وثقافية، تجربة هي من الأهمية والعمق ما يجعلها تمثل درسا ومثالا ونموذجا لما ينبغي أن يكون عليه الكاتب والمثقف الناجح في كثير من المجالات العلمية والثقافية، مثقف ينبغي عليه أن يملك عقلا منيرا بالفكر والعلم والمعرفة والقدرة على المحاججة والحوار، هذا إلى جانب كونه باحث أكاديمي وجامعي ومبدع في مجال البحث الرحلي، وذلك من خلال إسهاماته العلمية في هذا المجال دراسة وتحقيقا، وهي في مجال الدراسة والابداع، والبحث العلمي، والأدب الموجه للأطفال والفتيان، وكذلك في مجال التأليف المسرحي، عبد الرحيم مؤذن، إنه الواحد المتعدد( حسب تعبير بورخيس)أدب عبد الرحيم موذن عرف مسارات متعددة وممتدة زمنيا منذ ان نشر أول قصة له بجريدة العلم سنة 1966 الي يومنا هذا، وهي القصة المعنونة ب: “خمس ريالات.
كانت لحظة مؤثرة بحق، لما جمد عبد الرحيم مؤدن، طويلا وهو يتهيأ للرد على ما جاء في الورقتين، فعم القاعة صمت رهيب، كان الجمهور يصيخ السمع إلى صمت الرجل وقد طال، ثم أجهش بالبكاء قبل أن يبعد المايكروفون بعنف صاخب وهو الذي ما عهدنا فيه إلا اللطف والوداعة ودماثة الخلق ،ذلك أنه عندما يتحول البكاء إلى جندي يمنع الكلمات من الانتشار في فوضى المكان، يجلس عبد الرحيم القرفصاء داخل الزمن متأملا ذلك الماضي، ويضرب عرض الحائط كل أصوات الدنيا… باتت القاعة تضج حبا، وانفكت عقدة اللسان، فتحدث الرجل بلا رتوشات وبلا مساحيق تجميل عن أعطاب المشهد الثقافي المغربي، تطرق إلى فساد المثقفين الانتهازيين، تطرق إلى ارتماء الكثيرينمنهم في أحضان المخزن، وإلى تهميش الكتاب الحقيقيين الذين أعطوا الشيء الكثير للثقافة المغربية مقابل تكريس الانتهازيين والوصوليين وضعاف النفوس من الانتفاعيين، ثم قرا على الجمهور إحدى قصص أضمومته حذاء بثلاث أرجل.
وتسلم الأستاذ يحيى بلحسن ، الصحافي بإذاعة كاب راديو بطنجة، وصاحب البرنامج الإذاعي حكي لي، تنشيط فقرة القراءات القصصية التي شارك فيها كل من القاصين عبد السلام الجباري ، نادية الأزمي ، زهير الخراز، حسن ليملاحي، مصطفى البعيش، هذا الحفل عرف حضور كتاب من مناطق مختلفة من المغرب ومنهم الناقد محمد يوب و الشاعر إدريس الشعراني، والمبدع محمد الشرقاوي، ليختتم الحفل بتوقيع المجموعة القصصية حيث غادر الجميع قاعة الحسن الثاني للملتقيات الدولية مقتنعين بأنه عندما يبكي الكبار، فإن ثمة شيء متعفن ليس في الدانمارك كما اعتقد شكسبير خطأ، ولكن في مكان قريب جدا منا.
“رحلتي ا لأولي إلى فرنسا”للدكتور عبد الهادي التازي تكمن أهمية هذا النص للدكتور عبد الهادي التازي في كونه يسمح للقارئ بمقاربته من مواقع مختلفة…1– من موقع الكتابة التاريخية –وهو مجال ليس غريبا عن صاحبه– التي تزامنت مع تأزم الأوضاع الداخلية والخارجية بدول المغارب، فضلا عن التحول النوعي في فكر النخبة. ومراجعة اساليب الكفاح ضد المحتل. إقرء المزيد...
عبدالرحيم مؤدن ينتسب الرحالة الى عائلة مشرقية قدمت الكثير للكنيسة انطلاقا من روما، وصلاتهم القوية مع مختلف الطوائف الجينية المسيحية النساطرة شرقا وغربا)18 من المقدمة. وهذه الوضع المتميز هو الذي منح للموصلي، وعائلته بصفة عامة، علاقات واسعة، ومؤثرة، مع بلاطات فرنسا (لويس 14 وإسبانيا والبرتغال…)، فضلا عن الفاتيكان، وبركات البابا، التي مهدت له الطريق (فكان مصرحا له إقرء المزيد...
عبدالرحيم مؤدن 1ـ تشتغل هذه المداخلة على ببليوغرافيا قصصية صادرة سنة 2003 والتي بلغ عدد مجاميعها القصصية ثمانين وثلاث مائة مجموعة توزعت بين (وادي الدماء(1947)، وبين (2003)[النصل والغمد] ل(محمد شويكة). واستندت هذه المحاولة إاى قراءة عناوين المجاميع القصصية عبر المحاور التالية: &- محور الزمان . & – محور المكان. &_محور التفاؤل. &_ محور التشاؤم. &- التركيب إقرء المزيد...
إدريس الخضراوي 22 يونيو 2020 يُصادفُ السادس والعشرون من شهر يونيو/حزيران ذكرى رحيل الكاتب والباحث المغربي عبد الرحيم مودن (1948-2014)، الذي يعدّ من بين أبرز كتاب جيل السبعينيات، ذلك الجيل القلق الذي طبع بقوة الحياة الثقافية بالمغرب، وحَملَ علامات دالّة في التاريخ والثقافة والمجتمع. يَصفُ مودن الزمن “السبعيني” الذي ينتمي إليه بأنّه “عمّق في الذين إقرء المزيد...
شكرا