سيصدر للأستاذ الدكتور مصطفى يعلى قريبا إن شاء الله كتاب: “في حضرة القصة القصيرة و القصص الشعبي إضاءات مقدماتية وحوارية” تحت إشراف و تقديم أ.د. أبو بكر العزاوي وفيما يلي يسرنا أن ننشر هنا مقدمة الكتاب: اسـتـهــــلال: بقلم: أ.د. مصطفى يعلى اعتدنا على قراءة السير الذاتية لكثير من الأعلام، منجزة من لدنهم خلال الفترات الأخيرة ...إقرء المزيد...
فكرة اليوم
فكرة اليوم
“قد لا يأتمر الإبداع الأدبي بأوامرالسن والجيل وألفاظ العقود إلى غير ذلك من المفاهيم التي تخفي وراءها نزعة”(برونتيرية”(1) تتعارض وطبيعة النص الأدبي. فالأدب يننطلق من النص المتجدد بفضل القراءة المتجددة التى لا تنظر إلى الزمن إلا في جانبه التوثيقي، في حين يظل الئص متوهجا بمكوناته الدالة،وقيمه المميزة (2).”
عبد الرحيم مودن
عبد الرحيم مودن الإرث “السبعيني”
د. عبد الرحيم مودن I – الطفولة: لنتفق، منذ البداية، أن الكاتب للأطفال لابد أن يكون طفلا لحظة الكتابة: استحضار الطفولة، أو حضورها لسبب أو لآخر، أشبه ب ” حالة اليوغا ” التأملية التي تسمح بإيقاف الزمن واقتطاع اللحظة المطلوبة. واستحضار الطفولة لا يعني استظهار الفئات العمرية، وتحويل الأطفال إلى أنابيب ” ترمومتريه ” يتعادل ...إقرء المزيد...
عبد الرحيم مودن ، هو أديب وقاص وباحث خاصة في أدب الرحلات وناقد مغربي. ولد بمدينة القنيطرة المغرب سنة 1948 وتوفي ب هولندا في 27 يوليو 2014م. انظر أيضا مصادر أرشيف الأخبار العربيةنسخة محفوظة 28 يناير 2015 على موقع واي باك مشين. وصلات خارجية ضبط استنادي عامة الاسم القياسي الدولي 1 الفهرس العالمي الملف الاستنادي ...إقرء المزيد...
قبل ولوج عالم كتاب الأستاذ الدكتور عبد الرحيم مؤذن (أرخبيل الذاكرة)(1)، الذي تفضل فأهدانا نسخة منه مشكورا، خلال تكريمه من لدن المكتب التنفيذي لاتحاد كتاب المغرب، ومكتب فرعه بالقنيطرة، وهو في لحظة صحية حرجة؛ نرى من المفيد لقراءة الكتاب، أن نسجل الملاحظة التالية، المتبلورة عبر صداقة عمرها أكثر من أربعين سنة، ومعايشة داخل محافل مختلفة، ...إقرء المزيد...
لم يتذكر عبدالرحيم مؤذن (1948 -2014) كثيرون في يوم احتفاء الوسط الثقافي المغربي بـ “اليوم الوطني للقصّة” (28 نيسان/ أبريل)، فقد أصحبت الذاكرة المغربية في السنوات الأخيرة، ميالة إلى النسيان، خصوصاً عندما يكون النموذج مثقفا ظلّ يخشى على الدوام أن تصبح “الثقافة ممارسة هامشية قد لا يُلتفت إليها”. في سنة 2007، قرر المشاركون في ملتقى ...إقرء المزيد...
عبد الرحيم مودن نشر في 14 أكتوبر يوم 21 – 01 – 2011 في تجربة سعيد أحباط المعنونة بـ “لا أرى وجوها”، نضع اليد على العالم النموذجي للقصة القصيرة، عالم العزلة والتهميش (فرانك اوكونور في مقالاته حول القصة القصيرة لسان الجماعة المغمورة) الذي لا يتردد فيه إلا صراخ الفرد بصوت أشبه بالعواء. ومنذ الصفحة الأولى نلمس مظاهر ...إقرء المزيد...
27 يوليوز 2014 برحيل الكاتب الصديق عبد الرحيم مؤدن إلى دار البقاء، نفقد جوهرة من جواهر الأدب المغربي في البحث والنقد والإبداع.. رحمة الله عليه وعزاؤنا واحد .. وإنا لله وإنا إليه راجعون “هو الموت هازم أحبابنا لا يبالي حداد هو الموت سارق أحلامنا لا يراعي ودادا كغزو البغاةِ تحاصر نجما وديعا.. بكل الجهاتِ فيغدو ...إقرء المزيد...
عبدالرحيم مؤدن ينتسب الرحالة الى عائلة مشرقية قدمت الكثير للكنيسة انطلاقا من روما، وصلاتهم القوية مع مختلف الطوائف الجينية المسيحية النساطرة شرقا وغربا)18 من المقدمة. وهذه الوضع المتميز هو الذي منح للموصلي، وعائلته بصفة عامة، علاقات واسعة، ومؤثرة، مع بلاطات فرنسا (لويس 14 وإسبانيا والبرتغال…)، فضلا عن الفاتيكان، وبركات البابا، التي مهدت له الطريق (فكان مصرحا له ...إقرء المزيد...
عبدالرحيم مؤدن يتجسد في كون (بلاد الله) ترادف الأرض الحرام بدون منازع. والتعميم يتمثل في أن الصياغة ذاتها (بلاد الله) تعادل أرض الله الواسعة، فكل البلاد هي بلاد الله. فأينما وليت وجهك، فثمة وجه الله. وتعكس هذه الثنائية من ناحية أخرى- إشكالية التجنيس ذاته الذي حسمه الكاتب/الرحالة باختياره للقالب الرحلي، دون تنميط، مما يقتضي طرح ...إقرء المزيد...
عبدالرحيم مؤدن يستند هذا النص المبكر1للكاتب إلى الحكي التسجيلي (الوثائقي) الذي تداخل فيه ‘الأوتوبيوغرافي’ بـ ‘البيوغرافي’، الواقعي بالمتخيل، التاريخ بالحكاية، الحجاج بالتأمل. وعبر هذه الثنائيات المتفاعلة، في جسد النص، برز المكون الرحلي اللاحم لهذه الثنائيات من جهة، والمتحكم، من جهة ثانية، في آلية اشتغالها التي كانت وراء صياغة سردية تفاعل فيها الروائي بالرحلي بأبعاد مميزة ...إقرء المزيد...
عبدالرحيم مؤدن لعل أهم ظاهرة ، إبداعية ونقدية، في العقد الأخير من الألفية الثانية، والعقد الأول من الألفية الثالثة، جسدتها الكتابات المتمحورة حول المتن الرحلي، إبداعا وتحقيقا ونقدا وتنظيراومقررات جامعية‘ فضلا عن الروابط والجمعيات واللقاءات الوطنية والمؤتمرات الدولية، دون نسيان ديناميكية الطبع والنشر التي اغتنت بعوالم الرحلة، وفضاءاتها الغنية، و خطاباتها المميزة، ووظائفها المتعددة في ...إقرء المزيد...
محمد نجـيم يختلف النص الرحلي الذي كتبه الصحافي والكاتب محمد باهي عن بقية النصوص الرحلية التي كُتبت بأقلام عدد من الكتاب العرب ممن افتُتنوا بأضواء مدينة الأنوار ومعالمها الثقافية والتاريخية التي تزخر بها باريس الساحرة. وما يُميّز النص الرحلي الذي خلفه الراحل محمد باهي، هو طعمه المُتفرد ووفرة تجاربه وتعدد أنماطه، فهي رحلة غنية بالوصف ...إقرء المزيد...
محمد بشكار شاعر وصحافي مغربي، من مواليد 1969 بالرباط. يعمل رئيس القسم الثقافي بجريدة “العلم” المغربية. عضو اتحاد كتاب المغرب، وعضو بيت الشعر في المغرب.حاز على جائزة طنجة الشاعرة في دورتها السادسة عن ديوانه «خبط طير». من مواليد 1969 بمدينة الرباط حاصل على شهادة الباكالوريا يعمل صحافيا التحق باتحاد كتاب المغرب سنة 2001. عضو بيت ...إقرء المزيد...
افتتاحية ملحق”العلم الثقافي” ليوم الخميس 8 مارس 2024. محمد بشكار لم أكَدْ أضع الكلمة الأولى في افتتاحية هذا العدد، حتى اسْتعدتُ يدي أشدَّ بياضا من الورقة البيضاء، لا لشيء إلا لأنَّ خاطراً لسعني وأوحى لي أن أتركهم يأخذون حصَّتهم من كتابة الافتتاحية، إنَّهم/ هن الرائدات والرواد الذين سبقونا إلى هذا الطريق بينما كنا لا نزال ...إقرء المزيد...
قصة قصيرة عبد لرحيم مؤدن لوحت بحركة واهنة لسيارات الأجرة المارقة. ظلت يدها المعروقة مرفوعة إلى الأعلى، و السيارات تذرع الطريق بدون ملل. عجوز قاربت العقد السادس ..ملاءة تنتمي إلى زمن مضى، تمثال لامرأة وديعة مألوفة دون سابق معرفة. اليد مرفوعة إلى أعلى، و الشفتان تتمتمان بكلمات غير مسموعة، و السيارات في مد و جزر ...إقرء المزيد...