عبد الرحيم مؤذن نشر في طنجة الأدبية يوم 13 – 04 – 2012محور هذه المجموعة البكر ل” محمد كويندي” هو العجز. العجز عن الوصول إلى هدف معين، ولو كان رغبة بسيطة من رغباتنا اليومية( قراءة صحيفة، مثلا، في ركن منعزل بمقهى ما).والعجز ناتج عن أعطاب عديدة، يتداخل فيها الذاتي بالموضوعي، الاجتماعي بالنفسي،العلة بالمعلول، الجبر بالاختيار.وتسمع هذه التفاعلات ...إقرء المزيد...

محمد اكويندي
سرير الدهشة

سيصدر للأستاذ الدكتور مصطفى يعلى قريبا إن شاء الله كتاب: “في حضرة القصة القصيرة و القصص الشعبي إضاءات مقدماتية وحوارية” تحت إشراف و تقديم أ.د. أبو بكر العزاوي وفيما يلي يسرنا أن ننشر هنا مقدمة الكتاب: اسـتـهــــلال: بقلم: أ.د. مصطفى يعلى اعتدنا على قراءة السير الذاتية لكثير من الأعلام، منجزة من لدنهم خلال الفترات الأخيرة ...إقرء المزيد...

في حضرة القصة القصيرة و القصص الشعبي
إصدار جديد للكاتب الدكتور مصطفى يعلى

ادريس الصغير 29 يوليوز 2016 حلت يوم الأربعاء 27 يوليوز الجاري الذكرى الثانية لوفاة الكاتب والباحث المغربي عبد الرحيم مودن. وهذا مبدع واستاذ شاء القدر أن أرافقه ويرافقني في هذه الحياة، منذ الصبا فالشباب والكهولة ثم الشيخوخة إلى أن لبى نداء ربه في هولندا إثر مرض لم يمهله طويلا، وبالتالي فحديثي عن عبد الرحيم يتطلب ...إقرء المزيد...

الذكرى الثانية
الذكرى الثانية لوفاة الكاتب والباحث المغربي عبد الرحيم مودن.

عبد الرحيم مؤذن نشر في طنجة الأدبية يوم 05 – 01 – 2012عند الانتهاء من قراءة المجموعة أعلاه، ينتاب المتلقي شعور خاص تجسد في حالتين:أ- امتلاك ناصية القص من قبل سارد/ كاتب شاب، انخرط في الكتابة القصصية – حسب علمي- في العقد الأخير، وإن كان داء القص- كما تفوح به هذه التجربة- قد يعود إلى سنوات خلت.ب-الإصرار ...إقرء المزيد...

كلكن عذراوات
القصة المغربية الأخرى: كلكن عذراوات{*}

وحين يكون الحزن وحده … ضحك كالبكاء بقلم : عبد الرحيم مؤذن في اللحظة التي ينتهي فيها القارئ من قراءة العنوان، يقفز أمامه المسكوت عنه، جوابا على السؤال المفترض بين ثناياه، و الذي يفترض أن يكون مشكلا من الصيغتين التاليتين: أـ وحين يكون الحزن وحده( سيد الزمان والمكان). و القارئ لايتردد في ملء البياض، بعد الإنتهاء ...إقرء المزيد...

عبد-السلام-الجباري
قراءة في “وحين يكون الحزن وحده “… ضحك كالبكاء

عبدالرحيم مؤدن لعل أهم ظاهرة ، إبداعية ونقدية، في العقد الأخير من الألفية الثانية، والعقد الأول من الألفية الثالثة، جسدتها الكتابات المتمحورة حول المتن الرحلي، إبداعا وتحقيقا ونقدا وتنظيراومقررات جامعية‘ فضلا عن الروابط والجمعيات واللقاءات الوطنية والمؤتمرات الدولية، دون نسيان ديناميكية الطبع والنشر التي اغتنت بعوالم الرحلة، وفضاءاتها الغنية، و خطاباتها المميزة، ووظائفها المتعددة في ...إقرء المزيد...

الكلمة-العدد-89-
اتجاهات البحث الرحلي بالمغرب:خطاطة أولية

بقدر ما كانت الرحلة ميداناً فسيحاً للمغامرة الأنطولوجية، كانت أيضاً ميداناً خصباً لمغامرة الكتابة التي ترسخ شكلها عبر تراكمات النص، من دون أن يمنع ذلك من تنوع وسائل الإبلاغ داخل تقاليد الكتابة المشتركة، في الرحلة على اختلاف طريقها، سواء أكان سفارياً أن حجازياً، سياحياً أم مزارياً، علمياً أم فهرسياً، حركة أم دليلاً. هذه الدراسة لا ...إقرء المزيد...

الرحلة المغربية في القرن التاسع عشر
الرحلة المغربية في القرن التاسع عشر..

عبد الهادي الزوهري واصل القاص والناقد الدكتور “عبد الرحيم مودن” مشروعه الإبداعي، الموجه إلى طفولتنا المغربية- العربية بهمة اجتراح الأسئلة الإبداعية، وجرأة تجريب الأشكال الفنية، التي تثري مشروع الكتابة الطفلية ببلادنا، من خلال قصته الجديدة: «السمكة والأميرال». وليس في الأمر شيئا عُجابا، فالقاص “عبد الرحيم مودن” قادم من عوالم القصة القصيرة، وإحدى علاماتها في نتاجنا ...إقرء المزيد...

السمكة و الأميرال النسخة العربية
قراءة في قصة ”السمكة والأميرال”

مخطوط فاز عنه محققه المرحوم الدكتور عبد الرحيم مودن بجائزة ابن بطوطة للأدب الجغرافي: الرحلة التتويجية إلي عاصمة البلاد الإنكليزية ضمن سلسلة ارتياد الآفاق التي تنشرها دار السويدي للنشر والتوزيع بالإمارات العربية المتحدة، المصدر: حول الكتاب: الرحلة التتويجية لعاصمة البلاد الإنجليزية المؤلف: الحسن بن محمد بن الغَسَّال الطنجي (المتوفى: 1358هـ) حققها وقدم لها: د. عبد ...إقرء المزيد...

الرحلة التتويخية إلى عاصمة البلاد الإنخليزية
الرحلة التتويجية إلي عاصمة البلاد الإنكليزية

ولد يوم 4 أكتوبر 1967، بآسفـي. له تكوين جامعي في حقل الإعلاميات. يشتغل مستخدما بالقطاع الخاص. عضو جمعيـات: – البعث السينمائي – السهم للمسرح حشـد – نادي الركـاب للسينمائي – حلقة أصدقاء الكلمة – جمعية نقاد السينما بالمغرب. التحق باتحاد كتاب المغرب سنة 2001. ينشر كتاباته في صحف الاتحاد الاشتراكي، أنوال، العلم، بيان اليوم، المنظمة، ...إقرء المزيد...

أنفاس الكينونة لعبد الحق ميفراني
عبد الحق ميفراني

عبدالرحيم مؤدن ينتسب الرحالة الى عائلة مشرقية قدمت الكثير للكنيسة انطلاقا من روما، وصلاتهم القوية مع مختلف الطوائف الجينية المسيحية النساطرة شرقا وغربا)18 من المقدمة.  وهذه الوضع المتميز هو الذي منح للموصلي، وعائلته بصفة عامة، علاقات واسعة، ومؤثرة، مع بلاطات فرنسا (لويس 14 وإسبانيا والبرتغال…)، فضلا عن الفاتيكان، وبركات البابا، التي مهدت له الطريق (فكان مصرحا له ...إقرء المزيد...

الذهب والعاصفة رحلة إلياس الموصلي الى أمريكا
مظاهر الصراع الثقافية حول مصادر الثروة

البيان 2 أبريل, 2012 – 12:02 نمتلك تراثا ضخما في أدب الرحلة لكن الكثير من نصوصه يحتاج إلى تحقيقيهتم الأديب عبدالرحيم مؤدن بالبحث في أدب الرحلة وغيره من الفنون الأدبية، بالموازاة مع ذلك يكتب القصة القصيرة،غير أنه أخيرا صدرت له مجموعة مسرحية،  وبهذه المناسبة كان لبيان اليوم حوار معه. * صدرت لك أخيرا مجموعة نصوص مسرحية، ...إقرء المزيد...

حوار
حوار: الأديب المغربي عبد الرحيم مؤدن لبيان اليوم

– من مواليد مدينة القنيطرة بالمغرب، يوم 21 مايو سنة 1948. – تابع دراسته الابتدائية والثانوية بمؤسسة التقدم بمدينة القنيطرة، وحصل على شهادة الباكالوريا سنة 1966، ليلتحق بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، شعبة الآداب، جامعة محمد الخامس، ظهر المهراز بفاس. – وبعد تخرجه منها سنة 1969، عين أستاذا للغة العربية بمدينة الدار البيضاء، ثم انتقل إلى ...إقرء المزيد...

لوحات مكسرة
إدريس الصغير

أوراق2008 ثقافيا عبد الرحيم مودن نشر في العلم يوم 09 – 02 – 2009لعل أهم سِمَة مَيَّزت سنة 2008 ثقافيا، تجسدت في المفارقة. إنها سنة المفارقة بامتياز، وملامح هذه المفارقة يمكن إجمالها في التالي:1) مفارقة مفهوم الثقافة ذاته، فالثقافة لم تعد تعني التوحُّد أو الانسجام (معسكر ثقافي معين) ولا الوظيفة المحددة (التغيير/ التبرير إلخ) بل ...إقرء المزيد...

أوراق: 2008: ثقافيا

في مثل هذه الفترة من الصيف ودعنا اسمان بارزان في الإبداع الشعري والقصصي: الشاعر عبد الله راجع والقاص عبد الرحيم مودن.مع مرور السنوات، يكاد الراحلون عنا بصفة عامة، يطويهم النسيان، لكن مهما يكن، فإن إنتاجهم وذكراهم تظل حاضرة في وجداننا.يتحتم إذن رعاية تركتهم الإبداعية والفكرية بما يلزم، وذلك عن طريق تنظيم لقاءات حولها كلما حلت ...إقرء المزيد...

بمحمية سيدي بوغابة
حتى لا ننسى