إدريس الخضراوي 22 يونيو 2020 يُصادفُ السادس والعشرون من شهر يونيو/حزيران ذكرى رحيل الكاتب والباحث المغربي عبد الرحيم مودن (1948-2014)، الذي يعدّ من بين أبرز كتاب جيل السبعينيات، ذلك الجيل القلق الذي طبع بقوة الحياة الثقافية بالمغرب، وحَملَ علامات دالّة في التاريخ والثقافة والمجتمع. يَصفُ مودن الزمن “السبعيني” الذي ينتمي إليه بأنّه “عمّق في الذين ...إقرء المزيد...

رحلة ابن بطوطة الجديدة
عبد الرحيم مودن وجهوده بدراسة الرّحلة

قرأت، أخيرا، خبر دعم قاعات سينمائية معينة بمدن مغربية عديدة (الأيام، ع،578،2013) (مراكش / تطوان…الخ) من قبل المركز السينمائي المغربي ومصالح وزارية متعددة (وزارة الاقتصاد والمالية…الخ) بهدف رقمنتها، من جهة، والحفاظ -كميراث ثقافي- عليها ،من جهة ثانية. لا يسع المرء إذن، سوى أن يثمن هذا الفعل الحضاري الذي يعيد الاعتبار للفرجة في أبعادها الترويحية والثقافية ...إقرء المزيد...

الحق في الفرجة

معجم الثورة العربية المعاصر – ال (إسماعيلية): مدينة في مصر. ـ التحرير (ميدان): ميدان ثورة 25 كانون الثاني (يناير)2011. يوحد وسط القاهرة. سابقا حمل اسم الخديوي إسماعيل- ق 19- الحالم بمصركقطعة من أوروبا. اشتهر بنخبته الأرستقراطية من مصريين وأجانب وبمطاعمه ومقاهيه وحدائقه وعمرانه المستوحى من العمارة الفرنسية والنمساوية. احتلته جماهير الشعب المصري، القادمة من كل ...إقرء المزيد...

أثناء الربيع العربي بمصر، 2011.
أسماء لمعت في أفق الحرية

قال مشاركون في ندوة (ذاكرة عبد الرحيم المودن)، أمس الأحد بالدار البيضاء، إن هذا الأخير الذي وافته المنية في السنة الماضية “أكاديمي بارع، وكاتب عميق، وناقد حصيف صنع اسمه بعيدا عن جلبة المدن الكبيرة وضوضائها”. وأضاف المشاركون في الندوة، التي تم تنظيمها في إطار الدورة 21 للمعرض الدولي للنشر والكتاب، أن عبد الرحيم المودن “اختار ...إقرء المزيد...

فريد أمعضشو
كاتب عميق صنع اسمه بعيدا عن جلبة المدن الكبيرة

لم يتذكر عبدالرحيم مؤذن (1948 -2014) كثيرون في يوم احتفاء الوسط الثقافي المغربي بـ “اليوم الوطني للقصّة” (28 نيسان/ أبريل)، فقد أصحبت الذاكرة المغربية في السنوات الأخيرة، ميالة إلى النسيان، خصوصاً عندما يكون النموذج مثقفا ظلّ يخشى على الدوام أن تصبح “الثقافة ممارسة هامشية قد لا يُلتفت إليها”. في سنة 2007، قرر المشاركون في ملتقى ...إقرء المزيد...

عاشوراء
يحكى أن قصة قصيرة ظلّت تسأل..

24 يوليو, 2015 – 12:27 أخي العزيز عبد الرحيم مودنمررت هذا الصباح من ساحة الخبازات، لم يعد هنالك من أثر لبائعي الخبز. غير أن التسمية أخلد. من هنا كنا نتأبط محافظنا الجلدية المهترئة، نجد الخطى نحو مدرسة التقدم، نصغي لدروس أفلحت في تلقيحنا بالحس الوطني فالقومي فالإنساني. لابد أن نعبر قنطرة محطة القطار الصغرى لنتوقف ...إقرء المزيد...

رسالة إلى الأديب الراحل-عبد الرحيم مودن
القاص إدريس الصغير يراسل الأديب عبد الرحيم مودن في الذكرى الأولى لرحيله

“رحلتي ا لأولي إلى فرنسا”للدكتور عبد الهادي التازي تكمن أهمية هذا النص للدكتور عبد الهادي التازي في كونه يسمح للقارئ بمقاربته من مواقع مختلفة…1– من موقع الكتابة التاريخية –وهو مجال ليس غريبا عن صاحبه– التي تزامنت مع تأزم الأوضاع الداخلية والخارجية بدول المغارب، فضلا عن التحول النوعي في فكر النخبة. ومراجعة اساليب الكفاح ضد المحتل. ...إقرء المزيد...

رحلتي الأولى إلى باريس
مقدمة “رحلتي ا لأولي إلى فرنسا”

قال الباحث وعضو أكاديمية المملكة الأستاذ عبد الهادي التازي, إن كتاب “رحلتي الأولى إلى فرنسا” عبارة عن تاريخ ما أهمله التاريخ. وأضاف التازي, خلال حفل توقيع الكتاب, الصادر عن دار الحرف للنشر والتوزيع, في إطار فعاليات الدورة الرابعة عشرة للنشر والكتاب, أنه “رغم مما حررته من صفحات طويلة عن تاريخ المغرب المحلي والدولي (…), كنت ...إقرء المزيد...

رحلتي الأولى إلى باريس النسخة الفرنسية
رحلتي الأولى إلى فرنسا

8 أغسطس, 2014 – 11:48 هناك أدباء يرحلون ويخلفون فراغا إلى حد يجعل متتبعيهم يستشعرون هذا الفراغ بشكل حاد، عبد الرحيم مودن واحد من هؤلاء الأدباء، ويرجع هذا الإحساس إلى كون الراحل لم يكن يكتفي بالكتابة والانطواء على ذاته، بل كان وفيا للملتقيات الثقافية التي تقام حول مختلف المجالات الأدبية، يسجل الحضور والمشاركة الفاعلة، ويغني النقاش ...إقرء المزيد...

عبد الرحيم مودن
الأديب عبد الرحيم مودن… الطيبوبة ودماثة الخلق والصدق

في مثل هذه الفترة من الصيف ودعنا اسمان بارزان في الإبداع الشعري والقصصي: الشاعر عبد الله راجع والقاص عبد الرحيم مودن.مع مرور السنوات، يكاد الراحلون عنا بصفة عامة، يطويهم النسيان، لكن مهما يكن، فإن إنتاجهم وذكراهم تظل حاضرة في وجداننا.يتحتم إذن رعاية تركتهم الإبداعية والفكرية بما يلزم، وذلك عن طريق تنظيم لقاءات حولها كلما حلت ...إقرء المزيد...

بمحمية سيدي بوغابة
حتى لا ننسى