محمد أقضاض  لقد تركنا الصديق الأستاذ عبد الرحيم مودن، دون أن نودعه. حاولنا مواساته وهو طريح الفراش، أردنا أن نزوره، وحين بحثنا عنه وجدناه قد طار إلى الغربة.. عرفناه منذ شبابه مربيا للأجيال خلال ممارسته للتعليم، وعرفناه بدراساته وإبداعاته. أستاذ أكاديمي لم يتبجح بأستاذيته أبدا.. ورغم أنه كان عارفا بطبيعة وسرعة فتك مرضه، إلا أنه ...إقرء المزيد...

مقاربة-القصة-القصيرة-والقصة-القصيرة-جد
عبد الرحيم مودن: المثقف المتعدد