24 يوليو, 2015 – 12:27 أخي العزيز عبد الرحيم مودنمررت هذا الصباح من ساحة الخبازات، لم يعد هنالك من أثر لبائعي الخبز. غير أن التسمية أخلد. من هنا كنا نتأبط محافظنا الجلدية المهترئة، نجد الخطى نحو مدرسة التقدم، نصغي لدروس أفلحت في تلقيحنا بالحس الوطني فالقومي فالإنساني. لابد أن نعبر قنطرة محطة القطار الصغرى لنتوقف ...إقرء المزيد...